الاثنين، أكتوبر 10، 2011

معلومات من علوم القرآن الكريم 12







1. تفخم لام لفظ الجلالة (الله) إذا وقعت بعد فتح في مثل قوله تعالى: {قَالُوا تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ الْقَدِيمِ } [يوسف: 95].
2. حالة ترقيق الراء في قوله تعالى: (( بصير )) هي وقعت ساكنة في الآخر بعد ياء ساكنة.
3. من شروط المفسر أن يكون عالما بأصول الفقه حتى يتمكن من استنباط الحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية.
4. حكم رواية التفسير الذي يحمل رأي الصحابي ولم يسند إلى النبي عليه الصلاة والسلام هو  موقوف على الصحابي.
5. من الأمور التي تؤدي إلى ذم التفسير بالرأي عدم مراعاة قواعد التفسير واللغة.
6. التفسير الذي قيل فيه : (جمع فيه كل غريب وغريبة) هو مفاتيح الغيب لأبي عبد الله فخر الدين الرازي.
7. ترقق لام لفظ الجلالة (الله) إذا وقعت بعد كسر أصلي في مثل قوله تعالى: {كُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً} [المائدة: 48].
8. حالة تفخيم الراء في قوله تعالى: (( أم ارتابوا )) هي الراء ساكنة بعد كسر عارض.
9. التفسير اصطلاحا هو علم يبحث في إخراج معاني كتاب الله من مقام الخفاء إلى مقام التجلي.
10.  الصحابي الذي نسبت إليه نواة مدرسة الرأي هو عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.
11.    التفسير الموضوعي هو الذي يهتم فيه المفسر بموضوع واحد من القرآن الكريم يتناوله بالشرح ويعمد إلى ذكر الآيات المتعلقة به.
12.   يعد تفسير النسفي تلخيصا لتفسير يحيى بن سلام بن أب ثعلبة التميمي.
13.  ترقق لام لفظ الجلالة (الله) إذا وقعت بعد تنوين في مثل قوله تعالى: {لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ } [الأعراف: 164].
14.   حالة الراء الدائرة بين التفخيم والترقيق في قوله تعالى: (( والليل إذا يسر )) هي الراء الموقوف عليها بسكون وبعدها ياء محذوفة للتخفيف.
15.    من آداب المفسر أن يبتعد عن التعصب المذهبي وأن لا يحاول إخضاع النص القرآني نصرة لمذهب معين.
16.   يجب علينا أن نأخذ برأي التابعين في التفسير إذا كانوا مجمعين على رأي واحد.
17.  مما يحذر منه عند في التفسير العلمي أن يعمد المفسر إلى محاولة إيجاد سند من القرآن الكريم لكل نظرية علمية.
18.  التفسير الذي يعد من أشهر كتب التفسير بالمأثور، وبدأ فيه صاحبه بمقدمة في علم التفسير هو تفسير القرآن العظيم لابن كثير.


إعداد المعلم ياسر بن سعيد بن عامر الراشدي ysaras11@gmail.com


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق