الأحد، نوفمبر 13، 2011

قطوف من مادة العلوم الإسلامية (1)

من أجوبة العلوم الإسلامية (1) / (1) / (10)

 

 

 

 
الجواب الأول.الآيات من قوله تعالى:((وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ))إلى قوله تعالى: ((وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ )).
{وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ(3)فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ذَلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ(4)} [المجادلة:3، 4]

 
الجواب الثاني.
1.يُعدُّ تحريك الساكن في قوله تعالى: ) ادْعُ لَنَا ( من اللحن الجلي .
2.المخرج الفرعي لحرف (غ) هو أدنى الحلق .
3.وجه علاقة السنة بالقرآن في قول النبي عليه الصلاة والسلام:((صلوا كما رأيتموني أصلي)) هو مفصلة لمجمل القرآن الكريم .

 
الجواب الثالث.
1.التصرف الذي يتناسب مع خلق المسلم عندما يؤذيه أحد بلسانه فإنه يتركه ولا يعيره اهتماما.
2.جميع ما يأتي يُعدُّ من مصادر سيرة النبي عليه الصلاة والسلام ما عدا الآراء الاجتهادية للعلماء.
3.اتجهت رحلات قريش التجارية إلى الشام في فصل الصيف.
  
الجواب الرابع. للقراءة الصحيحة أركان اتفق عليها علماء القراءات.
1. أركان القراءة الصحيحة.
  • موافقة القراءة لوجه من وجوه اللغة العربية؛ أي وجها من وجوه النحو.
  • موافقتها لرسم المصحف العثمـاني؛ أي أحد المصـاحف المكتـوبة بأمـر الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، والتي أرسلها إلى الأمصار الإسلامية في عهده.
  • صحـة الإسناد، مـع الشهـرة والاستفاضة؛ أي أن تنقل القراءة بسند متواتر إلى النَّبي عليه الصلاة والسلام.
 
2.حكم القراءة التي تفقد ركنا من أركان القراءة الصحيحة تُعدُّ قراءة شاذة:
وحيثُ ما يَختَلُّ رُكنٌ أثْبِتِ   شُذُوذَه لو أنَّه في السَّبعة

 
الجواب الخامس. من أبرز ما قام به الصحابة رضي الله عنهم عناية بالسنة النبوية.
· اجتهدوا في حفظ أقوال النَّبي عليه الصلاة والسلام.
· حرصوا على الاقتداء بأفعاله عليه الصلاة والسلام.
· أحسنوا التبليغ عنه عليه الصلاة والسلام.

 
الجواب السادس. العقيدة التي كان يعتنقها المشركون من قوله تعالى: ((وَقَالُوا مَا هِيَ إِلا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ)): هي عقيدة الدهريين الذين يعتقدون أن الدهر يهلكهم وأنه لا بعث بعد الموت.

 
معلم المادة ياسر بن سعيد بن عامر الراشدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق